مايو 2018

استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر التاسع لرأي الشباب العربي يحصد جائزة ”مجلة بي آر ويك العالمية” عن فئة ”أفضل حملة في الشرق الأوسط وأفريقيا“

حصدت “أصداء بيرسون-مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، جائزة “أفضل حملة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا” عن استطلاعها السنوي التاسع لرأي الشباب العربي، وذلك خلال حفل توزيع جوائز “مجلة بي آر ويك العالمية” الذي عقد في لندن مساء يوم الثلاثاء.

ويستند الاستطلاع الرائد الذي يوفر رؤىً قائمة على الأدلة حول مواقف وتطلعات الشباب العربي، إلى بيانات مستقاة من 3500 مقابلة شخصية مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً في 16 بلداً من بلدان العالم العربي، ويعتبر واحداً من أهم الأوراق البحثية حول هذه الشريحة السكانية التي تعد الأكبر في المنطقة. وتأتي جائزة “بي آر ويك العالمية” عقب أسبوع واحد من إطلاق نتائج النسخة العاشرة من “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر لرأي الشباب العربي”.

وبهذه المناسبة، قال سونيل المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون-مارستيلر” ورئيس “كون أند وولف الشرق الأوسط”: “يسعدنا الفوز بهذه الجائزة المرموقة تقديراً لعملنا على النسخة التاسعة من استطلاع رأي الشباب العربي، من مجلة مرموقة مثل ’بي آر ويك العالمية‘ التي تحرص باستمرار على تكريم الأفضل. ويأتي التكريم من نظرائنا على هذا المستوى العالمي ليعزز التزامنا بتحقيق التميز لصالح عملائنا وقطاعنا في منطقة الشرق الأوسط”.

وأضاف: “يمثل استطلاع رأي الشباب العربي شغفاً حقيقياً يدفع باستمرار روح التميز والأداء الرائد في شركتنا. ولطالما كان بمثابة المنبر الأوسع الذي يعبر عن أصوات الشباب العربي، الشريحة السكانية الأكبر والأكثر تأثيراً في المنطقة. ولا شك في أن فوزنا بجائزة أفضل حملة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا سيسهم في ترسيخ التزامنا بتنفيذ المزيد من الحملات المبتكرة”.

وفي دورتها لهذا العام، تلقت جوائز مجلة “بي آر ويك العالمية” عدداً قياسياً من المشاركات ضمن 28 فئة بالإجمال. وتوفر الجوائز منصة للاحتفاء بالحملات والشركات والمتخصصين من أصحاب الأداء المتميز في قطاع العلاقات العامة على مستوى العالم. وتضمنت لجنة تحكيم الجوائز لهذا العام عدداً من النظراء الرواد في القطاع من مختلف أرجاء العالم، برئاسة ليزا جيدان، الرئيس العالمي للعلاقات العامة للعلامة واتصالات الشركات في “باكاردي-مارتيني”.

وبصورة إجمالية، حققت “أصداء بيرسون-مارستيلر” تسع ترشيحات في سبع فئات، منها ثلاثٌ في فئة “أفضل حملة في الشرق الأوسط وأفريقيا”.

ومنذ تأسسيها في عام 2000، احتلت “أصداء-بيرسون مارستيلر” مكانة رائدة في قطاع العلاقات العامة على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وعبر 5 قطاعات متخصصة تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة و10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إلى جانب 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تعتبر “أصداء بيرسون- مارستيلر” خياراً مفضلاً للعملاء من الحكومات والشركات متعددة الجنسيات والشركات الإقليمية على حد سواء.

 حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف  ميدل إيست” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة ” بي إس بي ريسيرتش”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف يعملون عبر 42 بلداً.

 حول جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط (ميبرا)

تُشكّل جمعية العلاقات العامّة في الشرق الأوسط MEPRA الهيئة الرائدة في المنطقة للمهنيين العاملين في مجال العلاقات العامّة والتواصل والطلاب الذين يتابعون اختصاصاً في هذا المجال. وتضم الجمعية أكثر من 1000 عضو من الشركات والوكالات، ولديها فريق خاص من المتخصصين بالاتصال الإعلامي وخبراء متمرسون في القطاع. تأسست الجمعية في دولة الإمارات العربية المتّحدة عام 2001 بهدف دفع عجلة النمو وإرساء المعايير عالية الجودة لقطاع العلاقات العامّة والتواصل في الشرق الأوسط، وتعد بمثابة الصوت المعبرّ عن القطاع وتهدف إلى بناء قدرات العاملين في هذا المجال في المنطقة.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

كيلي كوك أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، الإمارات العربية المتحدة الهاتف: 4507600 4 971+ البريد الإلكتروني: celeidh.cook@bm.com

الرئيس التنفيذي لـ ”أصداء بيرسون-مارستيلر“ يحظى بزمالة ”جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط“ تكريماً لمساهمته الاستثنائية في قطاع العلاقات العامة

سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة العلاقات العامة الرائدة في المنطقة يحظى بالتكريم من النظراء في القطاع زمالة “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط” أعلى درجات العضوية الممنوحة تقديراً للمساهمات المتميزة في قطاع العلاقات العامة بالمنطقة

حظي سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون-مارستيلر” ورئيس “بيرسون كون أند وولف الشرق الأوسط” بتكريم متميز من النظراء في القطاع، تمثل في منحه درجة الزمالة في “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط” (ميبرا).

وتلقى جون شهادة الزمالة من راي إيجلينجتون، رئيس الجمعية خلال اجتماع “مجلس ميبرا للقيادة” السنوي الذي عقد في أبوظبي وجمع تحت مظلته نحو 200 خبير في القطاع من أكثر من 40 شركة ومؤسسة. وتُمنح درجة الزمالة لأصحاب المساهمات المتميزة في قطاع العلاقات العامة في منطقة الشرق وتكريماً لالتزامهم بأرقى المعايير المهنية.

وفي هذا السياق، قال إيجلينجتون: “يتمتع سونيل جون بحضور قوي في قطاع العلاقات العامة بمنطقة الشرق الأوسط منذ أكثر من عقدين، واعتلت شركته ’أصداء بيرسون-مارستيلر‘ مؤخراً قائمة مجلة ’بي آر ويك‘ كأكبر شركة في القطاع على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وجون عضو مؤسس في ’جمعية الشرق الأوسط للعلاقات العامة‘ وسبق له أن حظي بتقدير عالمي كبير حيث كان مؤخراً أول فائز بجائزة ’سيبر للإنجاز الشخصي المتميز‘ في المنطقة، إضافة إلى ’جائزة رئيس مجلس إدارة جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط‘ التي حاز عليها في عام 2016“.

وأضاف إيجلينجتون: “يقف جون أيضاً وراء ’استطلاع رأي الشباب العربي‘، أحد أهم منصات الريادة الفكرية في المنطقة والذي احتفى مؤخراً بإطلاق نسخته العاشرة ليؤكد من جديد على التأثير القوي الذي يتمتع به جون في القطاع، والتزامه الراسخ بتوفير فهم أفضل للسوق التي نزاول نشاطنا فيها”.

وخلال كلمة ألقاها أثناء استلامه للشهادة، استحضر سونيل جون القصة التي حفزّته ليكون عضواً مؤسساً لـ “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط” (ميبرا)، مهنئاً الحضور على مشاركتهم الفاعلة في الجمعية.

وقال جون: “انبثقت ’جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط‘ عن شركتي ’أصداء‘ في عام 2001، وكانت تلك أولى الخطوات التي قمنا بها انطلاقاً من إدراكي وزملائي لأهمية وجود كيانٍ قادر على إرساء أرقى المعايير في القطاع. وعليه، بادرنا إلى تأسيس ’ميبرا‘ بمشاركة 12 عضواً من شركات العلاقات العامة وعقدنا اجتماعنا الأول في ’نادي دبي للصحافة‘ في منطقة ديرة”.

وتضم “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط” أكثر من 1000 عضو من الشركات والوكالات، وفريقاً خاصاً من المتخصصين بالاتصال الإعلامي وخبراء متمرسون في القطاع.

وحظي سونيل جون بالتكريم إلى جانب شونا ماكغيكن، النائب الأول للرئيس في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا والرئيس التنفيذي في أفريقيا لشركة “هيل آند نولتون ستراتيجيز”، بناء على تصويت بالإجماع من أعضاء مجلس إدارة “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط”.

وإضافة إلى الإعلان عن الزميلين الجديدين في “جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط”، شهد اجتماع “مجلس ميبرا للقيادة” حضور عدد من المتحدثين والمشاركين في جلسات الحوار من “المجلس الوطني للإعلام” و”فيسبوك” و”جمعية آرثر دبليو بيج سوسيتي” و”كارما” و”ماريوت إنترناشيونال”، ومجلة “بي آر ويك المملكة المتحدة” و”مجموعة الاتحاد للطيران” و”مبادلة” و”ذا كوربوريت أوفيس” و”شركة الشرقية المتحدة للخدمات الطبية” و”هانوفر الشرق الأوسط”.

وتحت شعار “المحفزات الداعمة للتقدم”، سلط المؤتمر الضوء على عدة مواضيع شملت: قوة وتأثير أنشطة المديرين التنفيذيين، والتصدي للأخبار الزائفة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ودور العلامات التجارية في تحديد ملامح الاتصال الإعلامي، وأهمية العلاقات العامة كأقوى نظام تسويقي في المستقبل.

 حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف  ميدل إيست” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة ” بي إس بي ريسيرتش”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف يعملون عبر 42 بلداً.

 حول جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط (ميبرا)

تُشكّل جمعية العلاقات العامّة في الشرق الأوسط MERPA الهيئة الرائدة في المنطقة للمهنيين العاملين في مجال العلاقات العامّة والتواصل والطلاب الذين يتابعون اختصاصاً في هذا المجال. وتضم الجمعية أكثر من 1000 عضو من الشركات والوكالات، ولديها فريق خاص من المتخصصين بالاتصال الإعلامي وخبراء متمرسون في القطاع. تأسست الجمعية في دولة الإمارات العربية المتّحدة عام 2001 بهدف دفع عجلة النمو وإرساء المعايير عالية الجودة لقطاع العلاقات العامّة والتواصل في الشرق الأوسط، وتعد بمثابة الصوت المعبرّ عن القطاع وتهدف إلى بناء قدرات العاملين في هذا المجال في المنطقة.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

كيلي كوك أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، الإمارات العربية المتحدة الهاتف: 4507600 4 971+ البريد الإلكتروني: celeidh.cook@bm.com

خلال إطلاق استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي معالي ريم الهاشمي: الإمارات العربية المتحدة نموذج مشرق لسياسات احتضان الشباب وتحقيق تطلعاتهم

جلسة حوار لخبراء مرموقين ناقشت نتائج استطلاع 2018 وأكدت أهميتها في فهم الحكومات لآمال وتطلعات ومخاوف الشباب العربي

ناقشت نخبة من الخبراء نتائج استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي، الذي تم إطلاقه رسمياً اليوم، مؤكدين على أهمية النتائج التي توصل إليها الاستطلاع بالنسبة إلى الحكومات وصناع القرار ورواد الأعمال في المنطقة.

ورحبت معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير عام مكتب “إكسبو 2020 دبي”، بالنتائج التي توصل إليها الاستطلاع، وفي مقدمتها النتيجة التي تؤكد على أن “الإمارات العربية المتحدة لا تزال البلد المفضل الذي يرنو الشباب العربي للعيش فيه ويريدون لبلدانهم أن تقتدي به”.

وأشارت معاليها إلى أن إحدى أهم نتائج استطلاع هذا العام تتمثل في مستوى الدعم الذي يحظى به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بين الشباب العرب (63% ممن شملهم الاستطلاع)، وخاصة في المملكة العربية السعودية (91%) وبرنامجه الرامي إلى دفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي.

وتأكيداً على أهمية طموحات الشباب العربي، أضافت معاليها: “أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من المبادرات التي توقد شعلة الأمل في نفوس الشباب، مما يؤكد عزم الحكومة على فتح آفاق جديدة من الفرص أمام هؤلاء الشباب من خلال التنسيق والعمل معهم بشكل مباشر”.

وقالت معاليها إن استراتيجية دولة الإمارات تأخذ في حسبانها دمج الشباب وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في بناء مستقبلهم، وخير مثال على ذلك الأهمية التي يوليها “إكسبو 2020 دبي” لمشاركة الفئة الشابة. وأوضحت “أكثر من 30% من موظفي ’إكسبو 2020 دبي‘ هم من الشباب دون سن الثلاثين عاماً، كما إن مكتبنا يضم قسم ’منصة تواصل الشباب‘ المتخصص بشؤون الشباب والترويج لإكسبو في المدارس والجامعات. ويعتبر العمل التطوعي جزءاً مهماً آخر من إكسبو، إذ تمثل فئة الشباب محور تركيز رئيسي بالنسبة لبرنامجنا التطوعي”.

من جهته، أشار تركي بن عبدالله الدخيل، مدير عام قناة العربية، إلى أن نتيجة الاستطلاع التي تفيد بأن “الشباب العربي يرى محمد بن سلمان قائداً قوياً من شأنه أن يرسم ملامح العقد المقبل” تكتسب أهمية كبرى كونها تعكس “إيمان الشباب العربي بدورهم في محاربة التطرف. وهم يرون سموه واحداً منهم، شاباً يفكر مثلهم، وشخصية قيادية كسرت النمطية الجامدة التي تقولب القائد السياسي التقليدي عادة”.

وأضاف الدخيل “ليس وحده الفكر المنفتح لسموه هو ما يلهم الشباب، بل وأيضاً رغبته الصادقة في أن يقدم للعالم الصورة السمحة للإسلام الحقيقي، خاصة وإن العديد من الشباب العربي وجدوا حرجاً في الإفصاح عن دينهم بسبب الصورة المشوهة التي أعطاها “داعش” عن الإسلام”.

وحول النتيجة القائلة إن أعداداً متزايدة من الشباب العربي ترى أن “الربيع العربي” ترك تأثيراً سلبياً على المنطقة، قالت داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر، إن “الربيع العربي” كان موجة تغيير و”تعبيراً عن رغبة الشباب في صوغ مستقبلهم بأنفسهم وإيجاد البيئة التي يريدون”.

وأضافت “كرست مصر عام 2016 عاماً للشباب، إذ ركزت الحكومة على الإصغاء إلى الشباب ومناقشة مختلف القضايا المتصلة بهم. ومن الطبيعي أن تكون هناك اختلافات دوماً، لأن الاختلاف أمر صحي. ولكن الجانب الأهم يكمن في فهم حقيقة أن الشباب يتطلعون إلى إحداث فرق ملموس. ومع وجود التقنيات الرقمية، فلا شك أن التغيير سيكون أسرع”.

بدوره، قال البروفيسور توم فليتشر، الأستاذ الزائر في العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي والأستاذ الزائر والمستشار الخاص في أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، إن التغيير الحقيقي بالنسبة إلى الحكومات في أي مكان يتمثل في أن الشباب عالمياً يجدون صعوبة متزايدة في أن يعهدوا إلى الجيل الحالي من المسؤولين الحكوميين بمهمة تغيير عالمنا ليصبح أفضل- مع استثناءات قليلة في بعض البلدان، مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وأضاف: “إن قدرة الإمارات العربية المتحدة على جذب الناس ناجمة عن الفرص التي توجدها الدولة. وأكد على وجود حاجة ماسة إلى “وضع نظام تعليمي سليم” يضمن للمرأة أن “تقود مجالس إدارة الشركات، وليس السيارات فقط”.

وخلص البروفيسور فليتشر إلى القول “نستخلص من العصر الرقمي درساً مفاده أن الشهرة أمر يسهل الحصول عليه، ولكن يصعب المحافظة عليه، ويسهل أكثر فقدانه”، وأنه من المهم جداً بالنسبة للقادة أن “يواصلوا تحقيق نتائج ترقى إلى آمال الشعوب وتحمل هذه الشعوب معها إلى المستقبل البعيد”.

يمكن الاطلاع على النتائج الكاملة لاستطلاع 2018، مع آراء وتعليقات الخبراء حوله، على الرابط الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، والسعودية، والإمارات، وقطر)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف يعملون عبر 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف  ميدل إيست” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة ” بي إس بي ريسيرتش”. ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

 حول “بي إس بي ريسيرتش”

تعد بي إس بي ريسيرتش  وكالة استشارية عالمية متخصصة بإجراء الأبحاث والتحليلات حسب الطلب، وهي تربط الرؤى القائمة على البيانات مع التجربة البشرية لمساعدة العلامات التجارية الكبرى في العالم على حل تحدياتها الجوهرية. وتجمع الوكالة الدروس المستقاة من الحملات الانتخابية ومجالس الإدارات مع عقلية تنافسية من حيث السرعة والتصميم على الفوز. ومع خبرتها العميقة بعلم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، تعنى “بي إس بي ريسيرتش”  بتطوير الرسائل المؤسسية والتوجيه الاستراتيجي لعملائها في قطاعات السياسة، والأعمال، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والحكومات/ القطاع العام. وتضم  بي إس بي ريسيرتش  ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، وهامبورج، ومدريد، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على www.psbresearch.com.

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي للعام السابع على التوالي… الإمارات البلد المفضل عند الشباب العرب والنموذج الناجح الذي يريدون لبلدانهم الاقتداء به

الشباب الإماراتي متفائل جداً حيال مستقبله ويرى بأن بلاده تسير في الاتجاه الصحيح الشباب العرب يعتبرون الإمارات الحليف الأبرز لبلدانهم والشباب الإماراتي يعتبر السعودية ومصر والكويت الحلفاء الأبرز لبلاده الشباب الإماراتي يدعم تطبيق ضريبة القيمة المضافة

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” أن دولة الإمارات العربية المتحدة، وللسنة السابعة على التوالي لا تزال البلد المفضل الذي يرنو الشباب العرب للعيش فيه ويريدون لبلدانهم أن تقتدي به.

وكشف الاستطلاع أن الشباب الإماراتي متفائل جداً حيال مستقبله، وأن الشباب العرب في أرجاء المنطقة يرون في دولة الإمارات الحليف الأبرز لبلدانهم.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي اس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال ما يزيد على واحد من أصل كل ثلاثة مشاركين في الاستطلاع (35%)، عبر البلدان الستة عشر التي شملها الاستطلاع، أن الإمارات هي الدولة التي يفضلون العيش فيها متفوقةً بذلك على دول كبرى مثل الولايات المتحدة وكندا (بنسبة 18% لكل منهما) وألمانيا (12%) بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية (16%) وبقية البلدان العربية الأخرى. وينظر أكثر من ثلث الشباب العربي (37) إلى الإمارات باعتبارها نموذجاً يريدون لبلدانهم أن تقتدي به، وهي بذلك تتفوق مجدداً على الولايات المتحدة وكندا (17% لكل منهما) واليابان (15%) وغيرها.

ويتفق الشباب الإماراتي مع التصورات الإيجابية حول الإمارات في المنطقة، حيث يعتبر 99% منهم أن بلدهم تسير في الاتجاه الصحيح، ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة مشاركين إماراتيين في الاستطلاع (85%) أن أيامهم القادمة أفضل. وتأتي نتائج الاستطلاع انسجاماً مع المكانة التي تحظى بها دولة الإمارات العربية المتحدة في التصنيفات الدولية، إذ يصنف “تقرير السعادة العالمي 2018” الصادر عن “شبكة حلول التنمية المستدامة” التابعة للأمم المتحدة،دولة الإمارات في المرتبة الأولى عربياً والعشرين على مستوى العالم من أصل 156 دولة بالإجمال. وعلاوة على ذلك، تحتل الإمارات صدارة المنطقة في تقرير «ممارسة أنشطة الأعمال 2018» الصادر عن البنك الدولي، والمرتبة الأولى بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث المساواة بين الجنسين وفقاً لتصنيفات “المنتدى الاقتصادي العالمي”.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “على مدى تاريخ الاستطلاع، كانت الإمارات دوماً الخيار المفضل للشباب العربي بوصفها البلد الذي يرتقي لتطلعاتهم. وباعتبارها من أولى دول المنطقة التي ركزت على التنويع الاقتصادي لتوفير فرص عمل أفضل لشبابها، فإن الإمارات تواصل إلهام المنطقة برؤيتها المستقبلية المتميزة”.

وبنظر الشباب العربي، لا تزال دولة الإمارات الحليف الأبرز في المنطقة. حيث يقول 37% منهم إن الإمارات هي الحليف الأبرز لبلدانهم، تليها السعودية (35%)، والكويت (%22)، وروسيا (%20)، ومصر (%19). ويرى الشباب الإماراتي أن السعودية ومصر والكويت هم الحلفاء الأبرز لبلدهم.

كما أعرب الشباب الإماراتي عن دعمهم القوي لإطلاق ضريبة القيمة المضافة، حيث يقول نحو ثلاثة من أصل كل أربعة مشاركين إماراتيين في الاستطلاع (71%) أنهم يدعمون تطبيق ضريبة القيمة المضافة التي بدأ تطبيقها في يناير 2018، وأعرب 27% فقط عن معارضتهم للضريبة الجديدة.

ولإجراء استطلاع هذا العام، أجرت ” بي اس بي ريسيرتش” 3,500 مقابلة شخصية مع شبان وشابات عرب من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي -البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات، بالإضافة إلى الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس، والعراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية، واليمن. وتم إجراء هذه المقابلات خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018.

 بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018:

يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي

 لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب

فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً

الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والإطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/-1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة،  وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتحظى ” بي اس بي ريسيرتش ” بما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي الشباب العرب يرون في ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائداً قوياً سيرسم ملامح العقد المقبل

الشباب في أرجاء المنطقة يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر الاستطلاع يظهر أن الشباب في المملكة وبقية بلدان المنطقة يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد الشباب السعودي يبدي ثقة كبيرة بنجاح “رؤية السعودية 2030“

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” التي تم الكشف عنها اليوم أن الشباب العرب يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر.

وأعرب الشباب العرب في مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط عن ثقتهم الكبيرة في ولي العهد وقيادته، حيث يقول 63% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 64% قائداً قوياً، ويقول 59% أنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح. ويبدي الشباب السعودي دعماً كبيراً لولي العهد الجديد، حيث يقول 91% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 97% قائداً قوياً، ويقول 90% أنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي إس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة”.

وأضاف جون: “جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان ’عقدٌ من الآمال والمخاوف‘. وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة”.

ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، حيث قال 88% من شباب المنطقة إنهم يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد.

ولدى سؤالهم عن “رؤية السعودية 2030“، وهي خارطة الطريق التي يقودها ولي العهد لتنويع الاقتصاد السعودي، يقول 92% من الشباب السعودي أنهم واثقون من نجاح هذه الخطة في ضمان مستقبل الاقتصاد السعودي.

ويبدو الشباب السعودي متفائلاً جداً بشأن مستقبله، حيث يقول 91% منهم أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح بالمقارنة مع 54% من الشباب العرب في بقية أنحاء المنطقة، و13% فقط في منطقة شرق المتوسط. ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة (82%) مشاركين سعوديين في الاستطلاع أن أيامهم القادمة أفضل.

بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018: 

يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب  الشباب العربي متقين من أن هزيمة حتمية تنتظر “داعش” وأيديولوجيته  فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والاطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بي إس بي ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة، وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتضم “بي اس بي ريسيرتش” ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي الشباب العرب يعقدون آمالاً كبيرة على قيادة وإصلاحات ولي العهد السعودي في ظل “انحراف المنطقة عن مسارها“

الشباب في أرجاء المنطقة يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر الاستطلاع يظهر أن الشباب في المملكة وبقية بلدان المنطقة يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد الشباب السعودي يبدي ثقة كبيرة بنجاح “رؤية السعودية 2030“

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” التي تم الكشف عنها اليوم أن الشباب العرب يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر.

وأعرب الشباب العرب في مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط عن ثقتهم الكبيرة في ولي العهد وقيادته، حيث يقول %63 منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 64% قائداً قوياً، ويقول 59% أنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح. ويبدي الشباب السعودي دعماً كبيراً لولي العهد الجديد، حيث يقول 91% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 97% قائداً قوياً، ويقول 90% أنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي إس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة”.

وأضاف جون: “جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان ’عقدٌ من الآمال والمخاوف‘. وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة”.

ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، حيث قال 88% من شباب المنطقة إنهم يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد.

ولدى سؤالهم عن “رؤية السعودية 2030“، وهي خارطة الطريق التي يقودها ولي العهد لتنويع الاقتصاد السعودي، يقول 92% من الشباب السعودي أنهم واثقون من نجاح هذه الخطة في ضمان مستقبل الاقتصاد السعودي.

ويبدو الشباب السعودي متفائلاً جداً بشأن مستقبله، حيث يقول 91% منهم أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح بالمقارنة مع 54% من الشباب العرب في بقية أنحاء المنطقة، و13% فقط في منطقة شرق المتوسط. ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة (82%) مشاركين سعوديين في الاستطلاع أن أيامهم القادمة أفضل.

بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018:

 يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي 

لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب 

الشباب العربي متقين من أن هزيمة حتمية تنتظر “داعش” وأيديولوجيته 

فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والاطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بي إس بي ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة، وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتضم “بي اس بي ريسيرتش” ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

معالي ريم الهاشمي تشارك في جلسة حوارية لمناقشة نتائج استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي

ويشارك معاليها في إثراء الحوار حول نتائج الاستطلاع: داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر، وتركي الدخيل مدير عام قناة العربية، وتوم فليتشر، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي

تنضم معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير عام مكتب “إكسبو 2020 دبي”، إلى العديد من الشخصيات المرموقة الأخرى لمناقشة أبرز نتائج استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي العاشر لرأي الشباب العربي لدى الكشف عنها في فندق أرماني دبي يوم الثلاثاء 8 مايو 2018.

وتضم الجلسة – إلى جانب معالي ريم الهاشمي – داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر؛ وتركي بن عبدالله الدخيل، مدير عام قناة العربية؛ والبروفيسور توم فليتشر، الأستاذ الزائر في العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي والأستاذ الزائر والمستشار الخاص في أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، فيما تدير الجلسة الإعلامية المعروفة نادين هاني، مقدمة البرامج الاقتصادية في قناة العربية.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “تسرنا استضافة هذه الشخصيات الرفيعة لمناقشة نتائج استطلاع رأي الشباب العربي لهذا العام، ونتوقع حواراً غنياً وتفاعلاً كبيراً بعد الكشف عن نتائج الاستطلاع. وتوفر النسخة العاشرة من الاستطلاع بمزيد من الرؤى المعمقة، خصوصاً وأننا نبحث فيها تأثير الأحداث والتطورات التي شهدتها المنطقة خلال العقد الماضي على الشباب العربي، وتمنحنا فهماً أعمق للتحديات والفرص القادمة”.

وأضاف جون: “إن استطلاع رأي الشباب العربي ليس مجرد بيانات، وإنما يشكل منصة مهمة لإيصال صوت الشباب العربي إلى العالم، وهو يعكس آمالهم وتطلعاتهم ومخاوفهم التي ستساهم في بلورة مستقبل المنطقة. كما يمد الاستطلاع الحكومات وشركات القطاع الخاص برؤى غنية تساعدهم على اتخاذ قرارات فعالة في خضم التغييرات الكبيرة التي تشهدها مناطقهم”.

وقبل عقد الجلسة الحوارية، سيقوم سونيل جون وكيرتس فريت، الرئيس التنفيذي لشركة “بي اس بي” ريسيرتش، بالكشف عن نتائج الاستطلاع. وسيتم بث هذا الحدث مباشرةً عبر صفحات الاستطلاع على مواقع “فيسبوك” و”إنستجرام” و”تويتر” وكذلك عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com، حيث سيتاح للشركات والحكومات والمؤسسات الأكاديمية وجمهور العامة الإطلاع مباشرة على نتائج استطلاع هذا العام.

ويعتبر”استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي اس بي” ريسيرتش آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. وتسلط نتائج النسخة العاشرة من الاستطلاع الضوء على مواقف الشباب العربي حول أحداث العقد المنصرم بما في ذلك الأزمة المالية العالمية، والربيع العربي، وظهور “داعش”، وهبوط أسعار النفط العالمية، بالإضافة إلى تطلعاتهم للسنوات العشر القادمة.

ويمكن متابعة هذا الحدث مباشرةً يوم الثلاثاء 8 مايو عند الساعة 11:00 صباحاً عبر فيسبوك: @ArabYouthSurvey ، وإنستجرام: Arab_Youth_Survey، وتويتر: @ArabYouthSurvey.

كما يمكن قراءة النتائج الكاملة والإطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام اعتباراً من يوم الثلاثاء 8 مايو زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- %1.65. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش”

تعد “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” وكالة استشارية عالمية متخصصة بإجراء الأبحاث والتحليلات حسب الطلب، وهي تربط الرؤى القائمة على البيانات مع التجربة البشرية لمساعدة العلامات التجارية الكبرى في العالم على حل تحدياتها الجوهرية. وتجمع الوكالة الدروس المستقاة من الحملات الانتخابية ومجالس الإدارات مع عقلية تنافسية من حيث السرعة والتصميم على الفوز. ومع خبرتها العميقة بعلم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، تعنى “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” بتطوير الرسائل المؤسسية والتوجيه الاستراتيجي لعملائها في قطاعات السياسة، والأعمال، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والحكومات/ القطاع العام. وتحظى “بين شوين آند بيرلاند” بما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، وهامبورج، ومدريد، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على www.psbresearch.com.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 7672 450 4 971+  /  5732 418 55 971+ بريد إلكتروني: margaret.flanagan@bm.com  /  ays@bm.com