admin

خلال إطلاق استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي معالي ريم الهاشمي: الإمارات العربية المتحدة نموذج مشرق لسياسات احتضان الشباب وتحقيق تطلعاتهم

جلسة حوار لخبراء مرموقين ناقشت نتائج استطلاع 2018 وأكدت أهميتها في فهم الحكومات لآمال وتطلعات ومخاوف الشباب العربي

ناقشت نخبة من الخبراء نتائج استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي، الذي تم إطلاقه رسمياً اليوم، مؤكدين على أهمية النتائج التي توصل إليها الاستطلاع بالنسبة إلى الحكومات وصناع القرار ورواد الأعمال في المنطقة.

ورحبت معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة الدولة لشؤون التعاون الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير عام مكتب “إكسبو 2020 دبي”، بالنتائج التي توصل إليها الاستطلاع، وفي مقدمتها النتيجة التي تؤكد على أن “الإمارات العربية المتحدة لا تزال البلد المفضل الذي يرنو الشباب العربي للعيش فيه ويريدون لبلدانهم أن تقتدي به”.

وأشارت معاليها إلى أن إحدى أهم نتائج استطلاع هذا العام تتمثل في مستوى الدعم الذي يحظى به ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بين الشباب العرب (63% ممن شملهم الاستطلاع)، وخاصة في المملكة العربية السعودية (91%) وبرنامجه الرامي إلى دفع عجلة التقدم الاقتصادي والاجتماعي.

وتأكيداً على أهمية طموحات الشباب العربي، أضافت معاليها: “أطلقت دولة الإمارات العربية المتحدة العديد من المبادرات التي توقد شعلة الأمل في نفوس الشباب، مما يؤكد عزم الحكومة على فتح آفاق جديدة من الفرص أمام هؤلاء الشباب من خلال التنسيق والعمل معهم بشكل مباشر”.

وقالت معاليها إن استراتيجية دولة الإمارات تأخذ في حسبانها دمج الشباب وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في بناء مستقبلهم، وخير مثال على ذلك الأهمية التي يوليها “إكسبو 2020 دبي” لمشاركة الفئة الشابة. وأوضحت “أكثر من 30% من موظفي ’إكسبو 2020 دبي‘ هم من الشباب دون سن الثلاثين عاماً، كما إن مكتبنا يضم قسم ’منصة تواصل الشباب‘ المتخصص بشؤون الشباب والترويج لإكسبو في المدارس والجامعات. ويعتبر العمل التطوعي جزءاً مهماً آخر من إكسبو، إذ تمثل فئة الشباب محور تركيز رئيسي بالنسبة لبرنامجنا التطوعي”.

من جهته، أشار تركي بن عبدالله الدخيل، مدير عام قناة العربية، إلى أن نتيجة الاستطلاع التي تفيد بأن “الشباب العربي يرى محمد بن سلمان قائداً قوياً من شأنه أن يرسم ملامح العقد المقبل” تكتسب أهمية كبرى كونها تعكس “إيمان الشباب العربي بدورهم في محاربة التطرف. وهم يرون سموه واحداً منهم، شاباً يفكر مثلهم، وشخصية قيادية كسرت النمطية الجامدة التي تقولب القائد السياسي التقليدي عادة”.

وأضاف الدخيل “ليس وحده الفكر المنفتح لسموه هو ما يلهم الشباب، بل وأيضاً رغبته الصادقة في أن يقدم للعالم الصورة السمحة للإسلام الحقيقي، خاصة وإن العديد من الشباب العربي وجدوا حرجاً في الإفصاح عن دينهم بسبب الصورة المشوهة التي أعطاها “داعش” عن الإسلام”.

وحول النتيجة القائلة إن أعداداً متزايدة من الشباب العربي ترى أن “الربيع العربي” ترك تأثيراً سلبياً على المنطقة، قالت داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر، إن “الربيع العربي” كان موجة تغيير و”تعبيراً عن رغبة الشباب في صوغ مستقبلهم بأنفسهم وإيجاد البيئة التي يريدون”.

وأضافت “كرست مصر عام 2016 عاماً للشباب، إذ ركزت الحكومة على الإصغاء إلى الشباب ومناقشة مختلف القضايا المتصلة بهم. ومن الطبيعي أن تكون هناك اختلافات دوماً، لأن الاختلاف أمر صحي. ولكن الجانب الأهم يكمن في فهم حقيقة أن الشباب يتطلعون إلى إحداث فرق ملموس. ومع وجود التقنيات الرقمية، فلا شك أن التغيير سيكون أسرع”.

بدوره، قال البروفيسور توم فليتشر، الأستاذ الزائر في العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي والأستاذ الزائر والمستشار الخاص في أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، إن التغيير الحقيقي بالنسبة إلى الحكومات في أي مكان يتمثل في أن الشباب عالمياً يجدون صعوبة متزايدة في أن يعهدوا إلى الجيل الحالي من المسؤولين الحكوميين بمهمة تغيير عالمنا ليصبح أفضل- مع استثناءات قليلة في بعض البلدان، مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وأضاف: “إن قدرة الإمارات العربية المتحدة على جذب الناس ناجمة عن الفرص التي توجدها الدولة. وأكد على وجود حاجة ماسة إلى “وضع نظام تعليمي سليم” يضمن للمرأة أن “تقود مجالس إدارة الشركات، وليس السيارات فقط”.

وخلص البروفيسور فليتشر إلى القول “نستخلص من العصر الرقمي درساً مفاده أن الشهرة أمر يسهل الحصول عليه، ولكن يصعب المحافظة عليه، ويسهل أكثر فقدانه”، وأنه من المهم جداً بالنسبة للقادة أن “يواصلوا تحقيق نتائج ترقى إلى آمال الشعوب وتحمل هذه الشعوب معها إلى المستقبل البعيد”.

يمكن الاطلاع على النتائج الكاملة لاستطلاع 2018، مع آراء وتعليقات الخبراء حوله، على الرابط الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، والسعودية، والإمارات، وقطر)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف يعملون عبر 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف  ميدل إيست” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة ” بي إس بي ريسيرتش”. ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

 حول “بي إس بي ريسيرتش”

تعد بي إس بي ريسيرتش  وكالة استشارية عالمية متخصصة بإجراء الأبحاث والتحليلات حسب الطلب، وهي تربط الرؤى القائمة على البيانات مع التجربة البشرية لمساعدة العلامات التجارية الكبرى في العالم على حل تحدياتها الجوهرية. وتجمع الوكالة الدروس المستقاة من الحملات الانتخابية ومجالس الإدارات مع عقلية تنافسية من حيث السرعة والتصميم على الفوز. ومع خبرتها العميقة بعلم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، تعنى “بي إس بي ريسيرتش”  بتطوير الرسائل المؤسسية والتوجيه الاستراتيجي لعملائها في قطاعات السياسة، والأعمال، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والحكومات/ القطاع العام. وتضم  بي إس بي ريسيرتش  ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، وهامبورج، ومدريد، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على www.psbresearch.com.

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي للعام السابع على التوالي… الإمارات البلد المفضل عند الشباب العرب والنموذج الناجح الذي يريدون لبلدانهم الاقتداء به

الشباب الإماراتي متفائل جداً حيال مستقبله ويرى بأن بلاده تسير في الاتجاه الصحيح الشباب العرب يعتبرون الإمارات الحليف الأبرز لبلدانهم والشباب الإماراتي يعتبر السعودية ومصر والكويت الحلفاء الأبرز لبلاده الشباب الإماراتي يدعم تطبيق ضريبة القيمة المضافة

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” أن دولة الإمارات العربية المتحدة، وللسنة السابعة على التوالي لا تزال البلد المفضل الذي يرنو الشباب العرب للعيش فيه ويريدون لبلدانهم أن تقتدي به.

وكشف الاستطلاع أن الشباب الإماراتي متفائل جداً حيال مستقبله، وأن الشباب العرب في أرجاء المنطقة يرون في دولة الإمارات الحليف الأبرز لبلدانهم.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي اس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال ما يزيد على واحد من أصل كل ثلاثة مشاركين في الاستطلاع (35%)، عبر البلدان الستة عشر التي شملها الاستطلاع، أن الإمارات هي الدولة التي يفضلون العيش فيها متفوقةً بذلك على دول كبرى مثل الولايات المتحدة وكندا (بنسبة 18% لكل منهما) وألمانيا (12%) بالإضافة إلى المملكة العربية السعودية (16%) وبقية البلدان العربية الأخرى. وينظر أكثر من ثلث الشباب العربي (37) إلى الإمارات باعتبارها نموذجاً يريدون لبلدانهم أن تقتدي به، وهي بذلك تتفوق مجدداً على الولايات المتحدة وكندا (17% لكل منهما) واليابان (15%) وغيرها.

ويتفق الشباب الإماراتي مع التصورات الإيجابية حول الإمارات في المنطقة، حيث يعتبر 99% منهم أن بلدهم تسير في الاتجاه الصحيح، ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة مشاركين إماراتيين في الاستطلاع (85%) أن أيامهم القادمة أفضل. وتأتي نتائج الاستطلاع انسجاماً مع المكانة التي تحظى بها دولة الإمارات العربية المتحدة في التصنيفات الدولية، إذ يصنف “تقرير السعادة العالمي 2018” الصادر عن “شبكة حلول التنمية المستدامة” التابعة للأمم المتحدة،دولة الإمارات في المرتبة الأولى عربياً والعشرين على مستوى العالم من أصل 156 دولة بالإجمال. وعلاوة على ذلك، تحتل الإمارات صدارة المنطقة في تقرير «ممارسة أنشطة الأعمال 2018» الصادر عن البنك الدولي، والمرتبة الأولى بين دول مجلس التعاون الخليجي من حيث المساواة بين الجنسين وفقاً لتصنيفات “المنتدى الاقتصادي العالمي”.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “على مدى تاريخ الاستطلاع، كانت الإمارات دوماً الخيار المفضل للشباب العربي بوصفها البلد الذي يرتقي لتطلعاتهم. وباعتبارها من أولى دول المنطقة التي ركزت على التنويع الاقتصادي لتوفير فرص عمل أفضل لشبابها، فإن الإمارات تواصل إلهام المنطقة برؤيتها المستقبلية المتميزة”.

وبنظر الشباب العربي، لا تزال دولة الإمارات الحليف الأبرز في المنطقة. حيث يقول 37% منهم إن الإمارات هي الحليف الأبرز لبلدانهم، تليها السعودية (35%)، والكويت (%22)، وروسيا (%20)، ومصر (%19). ويرى الشباب الإماراتي أن السعودية ومصر والكويت هم الحلفاء الأبرز لبلدهم.

كما أعرب الشباب الإماراتي عن دعمهم القوي لإطلاق ضريبة القيمة المضافة، حيث يقول نحو ثلاثة من أصل كل أربعة مشاركين إماراتيين في الاستطلاع (71%) أنهم يدعمون تطبيق ضريبة القيمة المضافة التي بدأ تطبيقها في يناير 2018، وأعرب 27% فقط عن معارضتهم للضريبة الجديدة.

ولإجراء استطلاع هذا العام، أجرت ” بي اس بي ريسيرتش” 3,500 مقابلة شخصية مع شبان وشابات عرب من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي -البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات، بالإضافة إلى الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس، والعراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية، واليمن. وتم إجراء هذه المقابلات خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018.

 بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018:

يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي

 لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب

فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً

الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والإطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/-1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة،  وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتحظى ” بي اس بي ريسيرتش ” بما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي الشباب العرب يرون في ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قائداً قوياً سيرسم ملامح العقد المقبل

الشباب في أرجاء المنطقة يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر الاستطلاع يظهر أن الشباب في المملكة وبقية بلدان المنطقة يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد الشباب السعودي يبدي ثقة كبيرة بنجاح “رؤية السعودية 2030“

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” التي تم الكشف عنها اليوم أن الشباب العرب يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر.

وأعرب الشباب العرب في مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط عن ثقتهم الكبيرة في ولي العهد وقيادته، حيث يقول 63% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 64% قائداً قوياً، ويقول 59% أنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح. ويبدي الشباب السعودي دعماً كبيراً لولي العهد الجديد، حيث يقول 91% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 97% قائداً قوياً، ويقول 90% أنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي إس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة”.

وأضاف جون: “جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان ’عقدٌ من الآمال والمخاوف‘. وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة”.

ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، حيث قال 88% من شباب المنطقة إنهم يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد.

ولدى سؤالهم عن “رؤية السعودية 2030“، وهي خارطة الطريق التي يقودها ولي العهد لتنويع الاقتصاد السعودي، يقول 92% من الشباب السعودي أنهم واثقون من نجاح هذه الخطة في ضمان مستقبل الاقتصاد السعودي.

ويبدو الشباب السعودي متفائلاً جداً بشأن مستقبله، حيث يقول 91% منهم أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح بالمقارنة مع 54% من الشباب العرب في بقية أنحاء المنطقة، و13% فقط في منطقة شرق المتوسط. ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة (82%) مشاركين سعوديين في الاستطلاع أن أيامهم القادمة أفضل.

بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018: 

يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب  الشباب العربي متقين من أن هزيمة حتمية تنتظر “داعش” وأيديولوجيته  فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والاطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بي إس بي ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة، وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتضم “بي اس بي ريسيرتش” ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

بحسب استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي الشباب العرب يعقدون آمالاً كبيرة على قيادة وإصلاحات ولي العهد السعودي في ظل “انحراف المنطقة عن مسارها“

الشباب في أرجاء المنطقة يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر الاستطلاع يظهر أن الشباب في المملكة وبقية بلدان المنطقة يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد الشباب السعودي يبدي ثقة كبيرة بنجاح “رؤية السعودية 2030“

أظهرت نتائج “استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” التي تم الكشف عنها اليوم أن الشباب العرب يتوقعون أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد المقبل مقارنةً بأي قائد آخر.

وأعرب الشباب العرب في مختلف أرجاء منطقة الشرق الأوسط عن ثقتهم الكبيرة في ولي العهد وقيادته، حيث يقول %63 منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 64% قائداً قوياً، ويقول 59% أنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح. ويبدي الشباب السعودي دعماً كبيراً لولي العهد الجديد، حيث يقول 91% منهم أنهم يدعمون تعيينه ولياً للعهد، ويعتبره 97% قائداً قوياً، ويقول 90% أنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.

ويعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي إس بي ريسيرتش” آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة”.

وأضاف جون: “جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان ’عقدٌ من الآمال والمخاوف‘. وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة”.

ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، حيث قال 88% من شباب المنطقة إنهم يؤيدون قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة ويدعمون حملة مكافحة الفساد.

ولدى سؤالهم عن “رؤية السعودية 2030“، وهي خارطة الطريق التي يقودها ولي العهد لتنويع الاقتصاد السعودي، يقول 92% من الشباب السعودي أنهم واثقون من نجاح هذه الخطة في ضمان مستقبل الاقتصاد السعودي.

ويبدو الشباب السعودي متفائلاً جداً بشأن مستقبله، حيث يقول 91% منهم أن بلادهم تسير في الاتجاه الصحيح بالمقارنة مع 54% من الشباب العرب في بقية أنحاء المنطقة، و13% فقط في منطقة شرق المتوسط. ويقول ما يزيد على أربعة من أصل كل خمسة (82%) مشاركين سعوديين في الاستطلاع أن أيامهم القادمة أفضل.

بعض النتائج الرئيسية الأخرى لاستطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2018:

 يقول الشباب العربي إن العقد المنصرم – الذي غلبت عليه صبغة الربيع العربي و”داعش”- جعل الشرق الأوسط ينزلق بعيداً عن مساره الطبيعي 

لإعادة المنطقة إلى المسار الصحيح، لا بد من اتخاذ إجراءات عملية في مجالات الوظائف، والتعليم، ومكافحة الفساد، ومحاربة الإرهاب 

الشباب العربي متقين من أن هزيمة حتمية تنتظر “داعش” وأيديولوجيته 

فيما يزداد اعتماد الشباب العربي على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر للأخبار، فإنهم يعتبرون “سي إن إن” المصدر الأكثر مصداقية و”الجزيرة” الأكثر تضليلاً الثورة الرقمية تحفز الجيل الجديد من رواد الأعمال العرب على دخول قطاع التكنولوجيا نظراً للآفاق الواسعة التي يفتحها أمام المنطقة

لقراءة النتائج الكاملة والاطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بي إس بي ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- 1.65%. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بي إس بي ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بي اس بي ريسيرتش”

تعد “بي اس بي ريسيرتش”، وكالة عالمية في مجال الأبحاث والاستشارات المتخصصة، وهي تقوم بربط الأفكار المستندة إلى البيانات مع الخبرة البشرية لمساعدة أشهر العلامات حول العالم على حل أصعب التحديات التي تواجهها. وتقوم ” بي اس بي ريسيرتش” بجمع المعلومات من الحملات وغرف الاجتماعات، مع تبني فكر تنافسي يركز على النجاح وتحقيقه بسرعة. وتتمتع ” بي اس بي ريسيرتش” بمكانة مرموقة في مجال علم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، وهي تتخصص في إعداد الرسائل وتوفير الإرشادات اللازمة لكبار العملاء في مجال السياسة، والشركات، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والقطاع العام/ الحكومي.  وتضم “بي اس بي ريسيرتش” ما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على (www.psbresearch.com).

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: سونيل جون / مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 4507600 4 971+ بريد إلكتروني: ays@bm.com www.arabyouthsurvey.com

معالي ريم الهاشمي تشارك في جلسة حوارية لمناقشة نتائج استطلاع أصداء بيرسون– مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي

ويشارك معاليها في إثراء الحوار حول نتائج الاستطلاع: داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر، وتركي الدخيل مدير عام قناة العربية، وتوم فليتشر، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي

تنضم معالي ريم إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي في دولة الإمارات العربية المتحدة ومدير عام مكتب “إكسبو 2020 دبي”، إلى العديد من الشخصيات المرموقة الأخرى لمناقشة أبرز نتائج استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي العاشر لرأي الشباب العربي لدى الكشف عنها في فندق أرماني دبي يوم الثلاثاء 8 مايو 2018.

وتضم الجلسة – إلى جانب معالي ريم الهاشمي – داليا خورشيد، وزيرة الاستثمار السابقة في مصر؛ وتركي بن عبدالله الدخيل، مدير عام قناة العربية؛ والبروفيسور توم فليتشر، الأستاذ الزائر في العلاقات الدولية بجامعة نيويورك أبوظبي والأستاذ الزائر والمستشار الخاص في أكاديمية الإمارات الدبلوماسية، فيما تدير الجلسة الإعلامية المعروفة نادين هاني، مقدمة البرامج الاقتصادية في قناة العربية.

وقال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”: “تسرنا استضافة هذه الشخصيات الرفيعة لمناقشة نتائج استطلاع رأي الشباب العربي لهذا العام، ونتوقع حواراً غنياً وتفاعلاً كبيراً بعد الكشف عن نتائج الاستطلاع. وتوفر النسخة العاشرة من الاستطلاع بمزيد من الرؤى المعمقة، خصوصاً وأننا نبحث فيها تأثير الأحداث والتطورات التي شهدتها المنطقة خلال العقد الماضي على الشباب العربي، وتمنحنا فهماً أعمق للتحديات والفرص القادمة”.

وأضاف جون: “إن استطلاع رأي الشباب العربي ليس مجرد بيانات، وإنما يشكل منصة مهمة لإيصال صوت الشباب العربي إلى العالم، وهو يعكس آمالهم وتطلعاتهم ومخاوفهم التي ستساهم في بلورة مستقبل المنطقة. كما يمد الاستطلاع الحكومات وشركات القطاع الخاص برؤى غنية تساعدهم على اتخاذ قرارات فعالة في خضم التغييرات الكبيرة التي تشهدها مناطقهم”.

وقبل عقد الجلسة الحوارية، سيقوم سونيل جون وكيرتس فريت، الرئيس التنفيذي لشركة “بي اس بي” ريسيرتش، بالكشف عن نتائج الاستطلاع. وسيتم بث هذا الحدث مباشرةً عبر صفحات الاستطلاع على مواقع “فيسبوك” و”إنستجرام” و”تويتر” وكذلك عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com، حيث سيتاح للشركات والحكومات والمؤسسات الأكاديمية وجمهور العامة الإطلاع مباشرة على نتائج استطلاع هذا العام.

ويعتبر”استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي” المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية “بي اس بي” ريسيرتش آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. وتسلط نتائج النسخة العاشرة من الاستطلاع الضوء على مواقف الشباب العربي حول أحداث العقد المنصرم بما في ذلك الأزمة المالية العالمية، والربيع العربي، وظهور “داعش”، وهبوط أسعار النفط العالمية، بالإضافة إلى تطلعاتهم للسنوات العشر القادمة.

ويمكن متابعة هذا الحدث مباشرةً يوم الثلاثاء 8 مايو عند الساعة 11:00 صباحاً عبر فيسبوك: @ArabYouthSurvey ، وإنستجرام: Arab_Youth_Survey، وتويتر: @ArabYouthSurvey.

كما يمكن قراءة النتائج الكاملة والإطلاع على آراء وتعليقات الخبراء حول استطلاع هذا العام اعتباراً من يوم الثلاثاء 8 مايو زيارة الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي”، والذي تم إطلاقه عام 2008، المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في منطقة الشرق الأوسط – الشباب. وهو يزود الحكومات ومؤسسات القطاع الخاص والمجتمع المدني برؤى معمقة حول آمال ومخاوف وتطلعات الشباب العربي. وفي النسخة العاشرة للاستطلاع لعام 2018، أجرت شركة الاستطلاعات العالمية “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً. ويغطي هذا الاستطلاع دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، والأراضي الفلسطينية) واليمن. وكانت نسبة الخطأ في الاستطلاع +/- %1.65. وتتوفر النتائج المفصلة للاستطلاع مع ورقة العمل باللغتين العربية والإنجليزية عبر الموقع الإلكتروني www.arabyouthsurvey.com.

حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف في 42 بلداً.

حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف آي سي” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش الشرق الأوسط”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

حول “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش”

تعد “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” وكالة استشارية عالمية متخصصة بإجراء الأبحاث والتحليلات حسب الطلب، وهي تربط الرؤى القائمة على البيانات مع التجربة البشرية لمساعدة العلامات التجارية الكبرى في العالم على حل تحدياتها الجوهرية. وتجمع الوكالة الدروس المستقاة من الحملات الانتخابية ومجالس الإدارات مع عقلية تنافسية من حيث السرعة والتصميم على الفوز. ومع خبرتها العميقة بعلم الرأي العام والتحليلات المتقدمة، تعنى “بين شوين آند بيرلاند ريسيرتش” بتطوير الرسائل المؤسسية والتوجيه الاستراتيجي لعملائها في قطاعات السياسة، والأعمال، والتكنولوجيا، والرعاية الصحية، والترفيه، والحكومات/ القطاع العام. وتحظى “بين شوين آند بيرلاند” بما يزيد على 200 خبير استشاري، فضلاً عن بنية تحتية متطورة لأبحاث السوق مع قدرة على مزاولة نشاطها في أكثر من 90 بلداً حول العالم. وتدير الشركة مكاتب تابعة لها في كل من واشنطن، ونيويورك، وسياتل، ولوس أنجلوس، ودنفر، ولندن، وهامبورج، ومدريد، ودبي. ويتوافر مزيد من المعلومات على www.psbresearch.com.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع: مارغريت فلاناجان أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة هاتف: 7672 450 4 971+  /  5732 418 55 971+ بريد إلكتروني: margaret.flanagan@bm.com  /  ays@bm.com

 استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر لرأي الشباب العربي يحصد جائزة ”الريادة الفكرية في العلاقات العامة“ من جوائز ”سيبر“ للعام الثالث على التوالي

 الكشف عن نتائج الاستطلاع في نسخته العاشرة يوم 8 مايو 2018 في دبي

حصدت “أصداء بيرسون- مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، وللعام الثالث على التوالي، جائزة “سيبر” “In2 SABRE” عن فئة “الريادة الفكرية في العلاقات العامة” في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، تقديراً لعملها في “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي 2017“. وتمنح جوائز “سيبر” التي تنظمها سنوياً مجموعة “هولمز”، الرائدة عالمياً في القطاع، للشركات العاملة في مجال استشارات العلاقات العامة وعملائها في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

ويتزامن فوز “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر السنوي لرأي الشباب العربي”- الذي تعتبره مراكز البحوث العالمية ووسائل الإعلام الدولية واحداً من أهم الأوراق البحثية حول مواقف وتطلعات الشريحة السكانية الأكبر في المنطقة- بهذه الجائزة المرموقة مع استعداد الشركة للكشف عن نتائج النسخة العاشرة من الاستطلاع بتاريخ 8 مايو 2018 في دبي.

وجاءت جائزة “سيبر لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط” تكريماً للنسخة التاسعة من “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر لرأي الشباب العربي” لعام 2017، التي أظهرت نتائجها تدني مستويات التفاؤل بين أوساط الشباب العربي في معظم أرجاء المنطقة وأشارت إلى بروز فجوة متنامية من حيث النظرة للمستقبل بين شباب دول الخليج الغنية ونظرائهم في البلدان الأخرى. وانعكست هذه النتائج بوضوح في العنوان الرئيسي للاستطلاع: “منطقة الشرق الأوسط: انقسام وتباين”. ويستند الاستطلاع إلى البيانات المجمعة من مقابلات شخصية مع 3500 من الشبّان والشابات العرب ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً وينحدرون من 16 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وفي هذا السياق قال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون-مارستيلر” ورئيس شركة “بيرسون كون آند وولف”: “واظب استطلاعنا السنوي لرأي الشباب العربي على رصد التوجهات الاجتماعية والثقافية والسياسية السائدة في المنطقة. وبوصفه دراسة مستقلة وسبّاقة، توفر نتائج الاستطلاع رؤى في غاية الأهمية بالنسبة للحكومات والشركات وصنّاع القرار والمجتمع المدني. ويأتي فوز الاستطلاع للعام الثالث على التوالي بجائزة مرموقة من ’جوائز سيبر 2018‘ ليؤكد من جديد على ريادة هذه المبادرة التي تحظى باهتمام وتقدير كبيرين من قبل نظرائنا في القطاع على امتداد أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا”.

وشكلت نتائج النسخة التاسعة من “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر لرأي الشباب العربي” أساساً لمجموعة شاملة من المواد والمطبوعات الإعلامية، بما فيها أبرز 10 نتائج والأخبار الصحفية والعروض التقديمية رفيعة المستوى ومقاطع الفيديو القابلة للمشاركة والورقة البحثية الموسعة التي تتضمن مداخلات من عدة محللين دوليين بارزين استعرضوا السياق الذي جاءت فيه النتائج. وتتوفر كافة المواد على الموقع الإلكتروني: www.arabyouthsurvey.com.

وحقق الاستطلاع تغطية واسعة شملت 500 منفذ مطبوع وإلكتروني وإذاعي وتلفزيوني معروف، ليصل بذلك إلى 273 مليون نسمة عبر الوسائط الإعلامية المطبوعة والإلكترونية. وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، سجل الاستطلاع أكثر من 2.6 مليون تفاعل على موقع “تويتر” وأكثر من 38 مليون تفاعل تجاه الوسم ArabYouthSurvey# ونمواً نسبته 19% في قاعدة المتابعين على موقع “فيسبوك” ليصل بذلك إلى أكثر من 8 ملايين نسمة.

وتهدف جوائز “سيبر” إلى تكريم التميز في عدة فئات على صعيد الابتكار والرؤى، في ظل تركيز خاص على ابتكار المحتوى، إضافة إلى عمليات الإدارة والتسويق التي تقوم بها شركات العلاقات العامة. ومن المقرر توزيع الجوائز في 23 مايو خلال “قمة الابتكار” (In2) التي ستقام في “المتحف الوطني البحري” بأمستردام، هولندا.

لمحة عن “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” إحدى كبرى الوكالات العالمية للاتصال الإعلامي التي تقدم خدمات شاملة لعملائها على مستوى العالم، من خلال خبرتها الواسعة في مجال الاتصال الإعلامي والرقمي والمتكامل في مختلف القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرات الواسعة في مجال المحتوى الإبداعي المدعوم بالتقنيات الرقمية والاتصال الإعلامي المتكامل في القطاع الاستهلاكي والرعاية الصحية والتكنولوجيا والتميّز في مجالات الشؤون العامة وعلاقات الشركات وإدارة الأزمات والتكنولوجيا والبحوث. وتضم “بيرسون كون آند وولف” شبكة واسعة تضم أكثر من 4 آلاف موظف يتوزعون على 138 مكتباً في 42 بلداً حول العالم.

لمحة عن “أصداء بيرسون-مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة في عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك عبر 5 قطاعات هي: “العلامات التجارية” و”المؤسسي” و”المالي” و”المشاريع والتكنولوجيا” و”الشؤون الحكومية”، وشركتين تابعتين لها: “بروف للاتصالات المتكاملة” التي تقدم خدمات التسويق الرقمي، و”بين شوين بيرلاند الشرق الأوسط” لمشاريع الأبحاث. www.asdaabm.com.

حول استطلاع رأي الشباب العربي

يعتبر “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر السنوي العاشر لرأي الشباب العربي” من أهم الأوراق البحثية التي يتم إجراؤها في الشرق الأوسط، ويوفر رؤى فريدة حول مواقف وتطلعات الشريحة السكانية الأكبر في المنطقة.

ويما أن الشباب دون سن 30 عاماً يشكلون نسبة 65% من سكان العالم العربي، يهدف الاستطلاع إلى تقديم صورة واقعية حول مواقف هذه الشريحة المجتمعية المهمة، وبالتالي رفد صناع القرار ومؤسسات القطاعين العام والخاص بالبيانات والتحليلات الميدانية التي تساعدهم في اتخاذ القرارات الصائبة ووضع السياسات السديدة.

ويستند الاستطلاع الذي يعد الأكثر شمولية من نوعه لآراء الشريحة السكانية الأكبر في المنطقة، إلى مقابلات شخصية مع 3500 من الشبان والشابات العرب ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً، ويغطي دول مجلس التعاون الخليجي الست (البحرين، والكويت، وعمان، وقطر، والسعودية، والإمارات)، وشمال أفريقيا (الجزائر، ومصر، وليبيا، والمغرب، وتونس) وشرق المتوسط (العراق، والأردن، ولبنان، وفلسطين) واليمن. www.arabyouthsurvey.com   لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع: إيمان أحمد | مارغريت فلاناغان أصداء بيرسون- مارستيلر، دبي الإمارات العربية المتحدة 4507600 4 971+ margaret.flanagan@bm.com | Iman.Ahmed@bm.com

استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر التاسع لرأي الشباب العربي يحصد جائزة ”مجلة بي آر ويك العالمية“ عن فئة ”أفضل حملة في الشرق الأوسط وأفريقيا“

حصدت “أصداء بيرسون-مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، جائزة “أفضل حملة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا” عن استطلاعها السنوي التاسع لرأي الشباب العربي، وذلك خلال حفل توزيع جوائز “مجلة بي آر ويك العالمية” الذي عقد في لندن مساء يوم الثلاثاء.

ويستند الاستطلاع الرائد الذي يوفر رؤىً قائمة على الأدلة حول مواقف وتطلعات الشباب العربي، إلى بيانات مستقاة من 3500 مقابلة شخصية مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً في 16 بلداً من بلدان العالم العربي، ويعتبر واحداً من أهم الأوراق البحثية حول هذه الشريحة السكانية التي تعد الأكبر في المنطقة. وتأتي جائزة “بي آر ويك العالمية” عقب أسبوع واحد من إطلاق نتائج النسخة العاشرة من “استطلاع أصداء بيرسون-مارستيلر لرأي الشباب العربي”.

وبهذه المناسبة، قال سونيل المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون-مارستيلر” ورئيس “كون أند وولف الشرق الأوسط”: “يسعدنا الفوز بهذه الجائزة المرموقة تقديراً لعملنا على النسخة التاسعة من استطلاع رأي الشباب العربي، من مجلة مرموقة مثل ’بي آر ويك العالمية‘ التي تحرص باستمرار على تكريم الأفضل. ويأتي التكريم من نظرائنا على هذا المستوى العالمي ليعزز التزامنا بتحقيق التميز لصالح عملائنا وقطاعنا في منطقة الشرق الأوسط”.

وأضاف: “يمثل استطلاع رأي الشباب العربي شغفاً حقيقياً يدفع باستمرار روح التميز والأداء الرائد في شركتنا. ولطالما كان بمثابة المنبر الأوسع الذي يعبر عن أصوات الشباب العربي، الشريحة السكانية الأكبر والأكثر تأثيراً في المنطقة. ولا شك في أن فوزنا بجائزة أفضل حملة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا سيسهم في ترسيخ التزامنا بتنفيذ المزيد من الحملات المبتكرة”.

وفي دورتها لهذا العام، تلقت جوائز مجلة “بي آر ويك العالمية” عدداً قياسياً من المشاركات ضمن 28 فئة بالإجمال. وتوفر الجوائز منصة للاحتفاء بالحملات والشركات والمتخصصين من أصحاب الأداء المتميز في قطاع العلاقات العامة على مستوى العالم. وتضمنت لجنة تحكيم الجوائز لهذا العام عدداً من النظراء الرواد في القطاع من مختلف أرجاء العالم، برئاسة ليزا جيدان، الرئيس العالمي للعلاقات العامة للعلامة واتصالات الشركات في “باكاردي-مارتيني”.

وبصورة إجمالية، حققت “أصداء بيرسون-مارستيلر” تسع ترشيحات في سبع فئات، منها ثلاثٌ في فئة “أفضل حملة في الشرق الأوسط وأفريقيا”.

ومنذ تأسسيها في عام 2000، احتلت “أصداء-بيرسون مارستيلر” مكانة رائدة في قطاع العلاقات العامة على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وعبر 5 قطاعات متخصصة تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة و10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إلى جانب 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تعتبر “أصداء بيرسون- مارستيلر” خياراً مفضلاً للعملاء من الحكومات والشركات متعددة الجنسيات والشركات الإقليمية على حد سواء.

 حول “أصداء- بيرسون مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك في 5 قطاعات تشمل التسويق الاستهلاكي والرعاية الصحية، والشؤون المؤسسية، والمالية، والمشاريع والتكنولوجيا، والشؤون العامة. وتضم محفظتها شركة “بروف  ميدل إيست” المختصة بخدمات التصميم والتسويق الرقمي؛ وأيضاً وكالة خدمات الأبحاث المتكاملة ” بي إس بي ريسيرتش”.

ويتوافر مزيد من المعلومات على الموقعين www.asdaabm.com  وwww.arabyouthsurvey.com

 حول “بيرسون كون آند وولف”

تعد “بيرسون كون آند وولف” واحدةً من أكبر الوكالات العالمية المتخصصة بتقديم خدمات الاتصال المتكاملة، وهي تمتلك خبرة واسعة في أعمال الاتصال الرقمية والمتكاملة عبر جميع القطاعات. وتجمع الشركة بين الخبرة المتميزة في تطوير المحتوى الإبداعي المرتكز على التكنولوجيا وعمليات الاتصال المتكاملة – عبر قطاعات التسويق الاستهلاكي، والرعاية الصحية، والتكنولوجيا – مع التركيز بصورة خاصة على الشؤون العامة، والسمعة المؤسسية، وإدارة الأزمات، والأبحاث، والتحليلات. وتضم شبكة “بيرسون كون آن وولف” أكثر من 4,000 موظف يعملون عبر 42 بلداً.

 حول جمعية العلاقات العامة في الشرق الأوسط (ميبرا)

تُشكّل جمعية العلاقات العامّة في الشرق الأوسط MEPRA الهيئة الرائدة في المنطقة للمهنيين العاملين في مجال العلاقات العامّة والتواصل والطلاب الذين يتابعون اختصاصاً في هذا المجال. وتضم الجمعية أكثر من 1000 عضو من الشركات والوكالات، ولديها فريق خاص من المتخصصين بالاتصال الإعلامي وخبراء متمرسون في القطاع. تأسست الجمعية في دولة الإمارات العربية المتّحدة عام 2001 بهدف دفع عجلة النمو وإرساء المعايير عالية الجودة لقطاع العلاقات العامّة والتواصل في الشرق الأوسط، وتعد بمثابة الصوت المعبرّ عن القطاع وتهدف إلى بناء قدرات العاملين في هذا المجال في المنطقة.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع:

كيلي كوك أصداء بيرسون- مارستيلر دبي، الإمارات العربية المتحدة الهاتف: 4507600 4 971+ البريد الإلكتروني: celeidh.cook@bm.com

تعيين سونيل جون رئيساً لشركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط“

استمرار عمليات المنطقة ككيان مستقل تحت مظلة شركة التواصل العالمية الكبرى التي تم تأسيسها حديثاً

أعلنت شركة “بيرسون كون آند وولف”، واحدة من أكبر ثلاث شركات عالمية في التواصل والعلاقات العامة، عن تعيين سونيل جون المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر”، في منصب الرئيس لشركة “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط”.

وتأسست شركة “بيرسون كون آند وولف” في شهر فبراير إبان اندماج شركتي “بيرسون- مارستيلر” و”كون آند وولف” الرائدتان في مجال العلاقات العامة والمملوكتان من قبل “دبليو بي بي”، مجموعة خدمات الاتصال الإعلامي الأكبر على مستوى العالم.

وتحت مظلة الشركة الأم، ستعمل “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط” ككيان مستقل في منطقة تشهد نمواً متسارعاً، حيث سينضم جون إلى فريق الإدارة العالمي للعمل إلى جانب كريس فوستر رئيس الشركة في أميركا الشمالية؛ وسكوت ويلسون، رئيس الشركة في أوروبا وأفريقيا؛ وفرانشيسكو كارفالو، رئيس الشركة في أميركا اللاتينية؛ ومات ستافورد، رئيس الشركة في آسيا. وسيعمل جميعهم تحت إدارة دونا إمبيراتو، الرئيس التنفيذي لشركة “بيرسون كون آند وولف”.

وفي هذا السياق، قالت دونا إمبيراتو: “نفخر بفريق إدارتنا القوي الذي سيكون دون شك قادراً على دفع عجلة التكامل والنمو لشركة ’بيرسون كون آند وولف‘ ودعم جهودها الرامية لترسيخ مكانتها كأفضل شركة للعلاقات العامة والتواصل المتكامل على مستوى العالم. ويمتلك كل منهم سجلاً حافلاً بالإنجازات في تقديم أفضل الخدمات للمتعاملين في مختلف أنحاء العالم. ولا شك بأن ما يتمتعون به من حضور قوي في أسواقهم والخبرات المتراكمة التي يمتلكونها، سيمكنهم من إتمام عملية الاندماج بصورة مثالية ومواصلة الارتقاء بمعايير التواصل الإعلامي المتكامل”.

من جانبه، قال سونيل جون: “تضم منطقة الشرق الأوسط تعداداً سكانياً يزيد على 350 مليون نسمة، 60% منهم دون سن الثلاثين، ما يجعل منها منطقة حيوية يتوقع لها تحقيق معدلات استثنائية من النمو في مختلف القطاعات والأسواق. ولا شك في أن النطاق الواسع الذي تمتد عليه شبكة ’بيرسون كون آند وولف‘ الجديدة وتركيزنا على تحقيق مستويات غير مسبوقة من التكامل، والمرونة الفائقة التي نتمتع بها اليوم ككيان إقليمي مستقل، جميعها عوامل ستتيح لنا قدرة تنافسية متميزة لاغتنام الفرص الثمينة في مختلف أرجاء المنطقة”.

ومن المقرر كشف النقاب عن الهوية الإعلامية الجديدة للشركة وموقعها الإلكتروني قريباً. وحتى ذلك الحين، ستواصل “بيرسون- مارستيلر” و”كون آند وولف” عملهما في إطار الهوية الحالية لكل منهما.

وكانت “أصداء بيرسون- مارستيلر” قد تأسست على يد سونيل جون في عام 2000 كشركة مستقلة. وفي عام 2008، استحوذت مجموعة “دبليو بي بي” على حصة الأغلبية فيها لتنضم بذلك إلى شبكة “بيرسون- مارستيلر”. وفي الوقت الراهن، يعمل لدى “بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط” فريق عمل قوامه 160 موظفاً في 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل وسبعة مكاتب تمثيلية في 15 بلداً. وتعد الشركة، التي تقدم خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات والعملاء من الشركات الإقليمية، رائدة على مستوى المنطقة في مجال استشارات العلاقات العامة.

وفي كل عام، تعدّ الشركة “استطلاع أصداء بيرسون- مارستيلر لرأي الشباب العربي” الذي يعد واحداً من أبرز المرجعيات وأكثر البحوث المستقلة أهمية حول الشباب الذين يمثلون الشريحة السكانية الأكثر أهمية في المنطقة. ويمثل الاستطلاع الذي يحتفي هذا العام بالذكرى السنوية العاشرة لإطلاقه، مصدراً ثميناً للمعلومات حول آمال ومخاوف وطموحات الشبان والشابات العرب الذين تتراوح أعمارهم بين 18-24 عاماً في 16 بلداً.

لمحة عن بيرسون كون آند وولف

تعد “بيرسون كون آند وولف” أحد كبرى الوكالات العالمية للاتصال الإعلامي التي تقدم خدمات شاملة لعملائها على مستوى العالم، من خلال خبرتها الواسعة في مجال الاتصال الإعلامي والرقمي والمتكامل في مختلف القطاعات. وتمتلك الشركة خبرة واسعة تجمع بين المحتوى الإبداعي المدعوم بالتقنيات الرقمية والاتصال الإعلامي المتكامل في القطاع الاستهلاكي والرعاية الصحية والتكنولوجيا، والحضور القوي في مجالات الشؤون العامة وعلاقات الشركات وإدارة الأزمات والتكنولوجيا والبحوث. وتضم شركة “بيرسون كون آند وولف” شبكة واسعة يعمل فيها أكثر من 4 آلاف موظف في 42 بلداً حول العالم.

لمحة عن “أصداء بيرسون-مارستيلر”

تأسست “أصداء بيرسون – مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 10 مكاتب تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 7 مكاتب تمثيلية في 15 بلداً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك عبر 5 قطاعات هي “العلامات التجارية” و”المؤسسي” و”المالي” و”المشاريع والتكنولوجيا” و”الشؤون الحكومية”، وشركتين تابعتين لها- “بروف الشرق الأوسط” التي تقدم خدمات التسويق الرقمي، و”بين شوين بيرلاند الشرق الأوسط” لمشاريع الأبحاث. وتعد الشركة تابعة لـ “دبليو بي بي” ضمن شبكة “بيرسون مارستيلر” العالمية. www.asdaabm.com    www.arabyouthsurvey.com

لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع: مارغريت فلاناغان أصداء بيرسون- مارستيلر، دبي الإمارات العربية المتحدة 4507600 4 971+ margaret.flanagan@bm.com  

الدقة والشفافية والانفتاح على تبادل الأفكار عوامل محورية لبناء قطاع علاقات عامة يمتاز بالقوة والأخلاقية

جلسة “أصداء بيرسون.مارستيلر” بعنوان “العلاقات العامة ومعادلة الثقة الجديدة” في الدورة الأولى من “قمة الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” (In2) تشهد حواراً موسعاً بين خبراء الاتصالات والإعلام حول تصاعد موجة الأخبار الزائفة وانحسار الثقة بالمؤسسات المشاركون في الجلسة يجمعون على أن القيم الإعلامية التقليدية تواجه تحديات قاسية، وأن قطاع العلاقات العامة تقع على عاتقه مسؤولية دعم مصادر الأخبار ذات المصداقية

في إطار مشاركتها بفعاليات الدورة الأولى من “قمة الابتكار في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” التي أقيمت في فندق “رينيسانس داون تاون” بإمارة دبي اليوم، عقدت “أصداء بيرسون.مارستيلر”، شركة العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، جلسة بعنوان “العلاقات العامة ومعادلة الثقة الجديدة” بمشاركة نخبة من الخبراء في مجالات الاتصالات والإعلام من مختلف أرجاء المنطقة. وقد أجمع المشاركون في الجلسة الافتتاحية، على أن قطاع العلاقات العامة الذي يسجل نمواً وتطوراً متسارعين، بحاجة لأن يؤكد للجمهور دوره كمحرك إيجابي للثقة والدقة والانفتاح على تبادل الأفكار الحرة، في خضم التغيرات المتسارعة التي تكتنف المشهد الإعلامي حالياً.

أدار الجلسة سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون.مارستيلر”، واستهلها بالتحذير من الهاوية التي يقف المشهد الإعلامي على حافتها، في ظل التصاعد المتزايد لموجة الأخبار الزائفة، والمحتوى القائم على الخوارزميات، مما يهدد بإضعاف أواصر الثقة بين الجمهور ووسائل الإعلام والحكومات والمؤسسات. وقال جون: “تشكو شركات التقنيات الكبرى من غياب الحيادية، إذ يقارن البعض تأثيرها بالنفوذ الذي كانت كبريات شركات التبغ تتمتع به في الماضي. ولعل السؤال الأبرز الذي يطرح نفسه اليوم: هل نحن بحاجة إلى سن تشريعات خاصة لمواجهة ذلك؟”.

وإجابة على سؤال مفاده: “من الأجدر بالثقة؟ شركات العلاقات العامة أم الإعلام الإخباري؟”، أعرب برايان لوت، المدير التنفيذي لوحدة الاتصال والعلاقات العامة في شركة “مبادلة”، والمشارك في الجلسة، عن اعتقاده أنه على الرغم من تصاعد موجة الأخبار الزائفة، ما زال الجمهور يثق بوسائل الإعلام أكثر من شركات العلاقات العامة. وأضاف لوت أنه يتوجب على قطاع الاتصال الإعلامي لعب دور محوري في إعادة بناء الثقة، حيث قال: “يتجسد التحدي أمامنا في توجيه الجمهور نحو المحتوى الأكثر أصالة ومصداقية. فالناس يبحثون عن الحقيقة والواقع، لا عن الوهم، ولطالما ساهم قطاع العلاقات العامة في إيصال ذلك الواقع بطريقة مشوقة وجذابة. وبما أن الجمهور ينظر إلى قطاع الإعلان بعين الريبة والشك، تتوفر أمامنا فرصة ثمينة للاستفادة من ذلك”.

من جهته، حذّر فيصل جلال عباس رئيس تحرير صحيفة “عرب نيوز” من الدور الهدّام الذي تلعبه المنصات الإعلامية الجديدة في تقويض مصداقية وسمعة وسائل الإعلام التقليدية. وقال عباس: “السؤال الذي أود توجيهه من هذه المنطقة: لماذا تتساهلون مع الحملات الدعائية التي ترّوج للإرهاب على هذه المنصات؟ فالواقع أن الأطفال أصبحوا فريسة سهلة للتشدد، ويجري إرسالهم للقتال في سوريا. ونظراً للانتشار الواسع والتأثير الكبير الذي تتمتع به شبكات التواصل الاجتماعي، لا بدّ من مسؤولية كبيرة ترافق هذا الانتشار”. لكن عباس نوّه إلى أن دور الرقابة أو التشريعات ينبغي ألا تمارسه الحكومات، وأن المنصات الإعلامية يتوجب عليها وضع قواعد رقابة أكثر صرامة للمحتوى المنشور عليها.

بدورها، أشارت فاليري تان، نائب رئيس طيران الإمارات للعلاقات العامة والتواصل الاجتماعي والاتصالات الداخلية، إلى أن قطاع الإعلان سيكون الخاسر الأكبر في هذا الحوار، وقالت: “لطالما أدرك الجمهور أن قطاعي العلاقات العامة والإعلان يعملان وفقاً لأجندة محددة، وها هو اليوم يدرك أن وسائل الإعلام الإخباري تعمل أيضاً وفق أجندتها الخاصة”.

من جانبه، نوّه باول هولمز، رئيس ومؤسس “مجموعة هولمز” إلى أن الخطر الأكبر لا ينجم عن الأخبار الزائفة بحد ذاتها، بل من الهجمات التي تستهدف الأخبار ذات المصداقية. وقال هولمز: “هناك جهود منظمة لتصوير الصحافة ذات المصداقية كمصدر للأخبار الزائفة، الأمر الذي يمثل مشكلة كبيرة تعترض قطاع الإعلام وتعترضنا أيضاً في قطاع العلاقات العامة، وتؤدي إلى تقويض مصداقية كلا القطاعين. وأكد هولمز أن العاملين في قطاع العلاقات العامة لديهم “التزام أخلاقي بعدم تلويث تلك القنوات، سواء شبكات التواصل الاجتماعي أو الإعلام الرسمي، بأخبار زائفة من صنع أيديهم”.

وبالانتقال للحديث عن سمعة قطاع العلاقات العامة، استشهد جون بانهيار شركة العلاقات العامة البريطانية “بيل بوتينجر”، التي تخضع حالياً للحراسة القضائية في أعقاب إدارتها لحملة واجهت الكثير من الانتقادات والاتهامات بالعنصرية في جنوب أفريقيا. وتساءل جون عما إذا كانت شركات العلاقات العامة تمتلك خياراً أخلاقياً حيال العملاء الذين تمثلهم، وقال: “انخرط العديد من شركات العلاقات العامة في ما يطلق عليه فنون التضليل أو الأبواق الإعلامية، وكلاهما مصطلحان مقيتان في نظري. أما في حالة ’بيل بوتينجر‘ فجاء الانهيار من داخل الشركة، مما دفع جمعية العلاقات العامة البريطانية (PRCA) إلى لفظها خارجاً نظراً لتعريضها سمعة القطاع بأكمله للخطر”.

وأشار هولمز إلى أن اللورد بيل رئيس مجلس الإدارة السابق لشركة “بيل بوتينجر” كان “يعتبر أن قطاع العلاقات العامة يشكو من الهشاشة في العالم الحديث. وفي عصرنا الراهن، أضحى الحد الفاصل بين العلاقات العامة الجيدة وما هو أخلاقي مرئياً بالكاد، وكلاهما يتشابهان بصورة لم نشهدها إطلاقاً قبل 30 عاماً. وعليه، لا بد للأخلاقيات أن تأتي في صميم عملنا وخططنا المستقبلية. فمن الممكن تلميع صورة الشركات السيئة بالعمل الجيد، ومن الممكن أيضاً تلويث صورة الشركات الجيدة بالعمل السيء”.

وانتقد عباس القطاع لكونه يتخذ موقفاً دفاعياً حيال المزاعم التي تتهمه بتحوير الحقائق، وقال: “علينا الاتفاق على أن معظم العالم يرى في قطاع العلاقات العامة نموذجاً مشابهاً لجماعات الضغط العالمية. فالشركة يتم تعيينها بالنيابة عن العميل وليس الجمهور، وتحصل على الأموال لقاء القيام بعمل محدد، وهذا العميل يرغب بالحصول على نتائج تعوضه عن الأموال التي دفعها”.

وأردفت تان بأن العلاقات العامة مازالت تعاني للتخلص من السمعة السلبية، وقالت: “أمام قطاع العلاقات العامة شوطٌ ليس بالقصير ليقطعه في سبيل إقناع الجمهور بأننا لسنا أبواق إعلامية. ويعلم الجميع أن العلاقات العامة تعمل دائماً وفقاً لأجندة محددة، لكنها ليست سيئة بالضرورة، بل مفيدة للغاية في واقع الأمر”.

وأضاف جون أن مسؤولية العاملين في قطاع العلاقات العامة ووسائل الإعلام تتجسد في ضمان تبادل الأفكار بأسلوب شفاف وصادق.

وأكدّ هولمز على أن دور العلاقات العامة لا يقتصر على تعزيز الأرباح، بل يتمحور أيضاً حول بناء العلاقات والذكاء العاطفي، وهو أمر أيده جون بقوله: “السمعة الحسنة هي أثمن ثروات عالمنا المعاصر، وبوصفنا متخصصين بالعلاقات العامة، من الأهمية بمكان أن نحرص دائماً على حماية سمعة عملائنا والعلامات التجارية التي نشرف عليها”.

وتطرق المشاركون إلى وسائل الإعلام والثقافة الإعلامية، حيث أجمعوا على ضرورة بذل المزيد من الجهود في سبيل تثقيف الجمهور حول كيفية التفريق بين الأخبار الجيدة والسيئة، قبل أن يختتم عباس الجلسة بنداء يدعو إلى عدم إغفال أهمية القيم، وأشار: “إن كنتم تسعون وراء الحقيقة، بادروا إلى قراءة وسائل الإعلام. أما إذا رغبتم بالظهور والبروز، فاقصدوا المدونين والمؤثرين في شبكات التواصل الاجتماعي”.

لمحة عن “أصداء بيرسون-مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 11 مكتباً تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 6 مكاتب تمثيلية في 15 دولة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك عبر 5 قطاعات، “العلامات التجارية” و”المؤسسي” و”المالي” و”المشاريع والتكنولوجيا” و”الشؤون الحكومية”، وشركتين تابعتين لها- “بروف الشرق الأوسط” التي تقدم خدمات التسويق الرقمي، و”بين شوين بيرلاند الشرق الأوسط” لمشاريع الأبحاث. وتعد الشركة تابعة لـ “دبليو بي بي” ضمن شبكة “بيرسون مارستيلر” العالمية. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.asdaabm.com و www.arabyouthsurvey.com .

نبذة عن قمة الابتكار (In2)

تأسست قمة الابتكار (In2) على يد “مجموعة هولمز” الرائدة في قطاع العلاقات العامة، وهي عبارة عن سلسلة من الفعاليات المدارة التي تهدف إلى استكشاف سبل الابتكار والتطور والانتشار التي تعيد رسم ملامح التأثير والتفاعل في مختلف أنحاء العالم. وتم إطلاق قمة الابتكار (In2) بهدف استكشاف التغيرات التي يشهدها النطاق والهيكل واللغة بل مفهوم الاتصالات الإعلامية بحد ذاته. فالعاملون في مجال الاتصالات المعاصر يحتاجون فهماً أوسع للبيانات الضخمة والتحليلات، وشبكات التواصل الاجتماعي، والعمل الاجتماعي والمشاركة المجتمعية، أي القدرة على صياغة المحتوى عبر منصات وقنوات مختلفة، ونشر قصص إعلامية أصيلة تجتذب المستهلكين والجماهير المهتمة.

لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع: إيمان أحمد | مارغريت فلاناغان أصداء بيرسون- مارستيلر، دبي الإمارات العربية المتحدة 4507600 4 971+ margaret.flanagan@bm.com | Iman.Ahmed@bm.com

“أصداء بيرسون- مارستيلر” تحصد لقب أفضل شركة استشارية للعام في الشرق الأوسط من جوائز ”جولد ستاندرد“

حملة مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بمنتدى “تفاعل أڤايا” تحصد جائزة الدورة التاسعة من جوائز “جولد ستاندرد” التي شهدت نجاحات كبيرة لـ “أصداء بيرسون- مارستيلر” في هونج كونج

حصدت “أصداء بيرسون-مارستيلر” اثنتين من أهم جوائز الدورة التاسعة لجوائز “جولد ستاندرد” التي أقيمت في هونج كونج يوم الخميس 30 نوفمبر الماضي، مع حصولها على لقب “أفضل شركة استشارية للعام في الشرق الأوسط ” إضافة إلى جائزة أفضل حملة للاتصال على مواقع التواصل الاجتماعي عن حملة “طرق جديدة للتواصل عبر AvayaEngage#”

وتم تكريم الشركة في فئة “الاتصال على مواقع التواصل الاجتماعي” تقديراً لتوظيفها المبتكر للقنوات الرقمية في تفعيل التواصل مع المعنيين بشركة “أڤايا”، الرائدة عالمياً في حلول ونظم وخدمات الاتصالات الرقمية لقطاع الأعمال، مما أثمر عن تعزيز الحضور بشكل كبير خلال حدثها العالمي “منتدى تفاعل”.

بهذه المناسبة قال سونيل جون، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر”: “تبرز أهمية هذا التقدير في كونه يتخطى حدودنا الإقليمية المعتادة، حيث تعتبر جوائز ’جولد ستاندرد‘ الأهم من نوعها على مستوى مناطق آسيا المحيط الهادئ والشرق الأوسط، وتكرم الإنجازات الأكثر تميزاً وهو ما يزيد من سعادتنا بهذا النجاح الذي يؤكد التزامنا الجاد والمستمر باعتماد أفضل المعايير العالمية في كل ما نقوم به. ولا يدخر فريقنا وقتاً أو جهداً لتقديم الأفضل على كافة المستويات، وتأتي هذه الجوائز لتثري شغفنا بالمضي قدماً نحو آفاق جديدة من التميز”.

وتقدم “أصداء بيرسون- مارستيلر” خدماتها عبر خمسة قطاعات متخصصة تشمل “العلامات التجارية” و”المؤسسي” و”المالي” و”المشاريع والتكنولوجيا” و”الشؤون الحكومية”، ولديها  11 مكتباً تمتلكها الشركة بالكامل وتقدم خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية. واستثمرت الشركة على مدى عام 2017 في تعزيز خبراتها واستقطاب نخبة الخبراء إلى مقرها الرئيسي في دبي، بما في ذلك انضمام رئيس التحرير السابق لصحيفة “ذا ناشيونال” حسن فتاح بمنصب المدير التنفيذي، بالتزامن مع زيادة عدد الموظفين وتعزيز الموارد في المكاتب الإقليمية للشركة.

وأتاحت هذه الخطوات لشركة “أصداء بيرسون- مارستيلر” تعزيز تنافسيتها في جميع القطاعات والأسواق التي تدير عملياتها فيها. وتشمل قائمة العملاء الجدد الذين استقطبتهم الشركة منذ يناير 2017 كلاً من “أدنوك” و”التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب” و”فيزا” و”روش دياجنوستيكس” و”إتش تي سي” و”الهيئة الاتحادية للضرائب”، مما عزز محفظتها المميزة من العملاء مثل “فورد” و”نستله” و”جنرال إلكتريك” و”إعمار” و”مجموعة أبوظبي المالية” و”جيمس للتعليم” وغيرها.

وتتولى Public Affairs Asia، وهي شبكة من خبراء الاتصال المؤسسي والحكومي في مناطق آسيا المحيط الهادئ والشرق الأوسط، تنظيم جوائز “جولد ستاندرد” التي أقيمت دورتها التاسعة هذا العام. وتهدف الجوائز إلى تسليط الضوء على التميز في العلاقات الحكومية والمؤسسية والاتصالات الاستراتيجية ومبادرات التفاعل الوطني وتعزيز التواصل مع المعنيين. وتلقت الجوائز هذا العام أكثر من 300 مشاركة ضمن جميع فئاتها مسجلة بذلك رقماً قياسياً في عدد المشاركات المقدمة.

 لمحة عن “أصداء بيرسون-مارستيلر”

تأسست “أصداء-بيرسون مارستيلر”، شركة استشارات العلاقات العامة الرائدة على مستوى المنطقة، عام 2000؛ وتضم 11 مكتباً تمتلكها الشركة بالكامل إضافة إلى 6 مكاتب تمثيلية في 15 دولة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتقدم الشركة خدماتها للحكومات والشركات متعددة الجنسيات، والعملاء من الشركات الإقليمية، وذلك عبر 5 قطاعات، “العلامات التجارية” و”المؤسسي” و”المالي” و”المشاريع والتكنولوجيا” و”الشؤون الحكومية”، وشركتين تابعتين لها- “بروف الشرق الأوسط” التي تقدم خدمات التسويق الرقمي، و”بين شوين بيرلاند الشرق الأوسط” لمشاريع الأبحاث. وتعد الشركة تابعة لـ “دبليو بي بي” ضمن شبكة “بيرسون مارستيلر” العالمية. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.asdaabm.com و www.arabyouthsurvey.com .

للمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع: إيمان أحمد أصداء بيرسون- مارستيلر 4507600 4 971+ Iman.Ahmed@bm.com